حوار مع زاك رايدر و سينا و كين و ايف

~~ فى مبنى ال WWE ~~


المذيع
: مساء الخير عليكم أعزائى المشاهدين و القراء .. دلوقتى احنا داخلين
عرين الأسد .. لا لا مش دى .. قصدى داخلين المكان اللى لامم الجدعان اللى
بيطلعوا كل أسبوع يقطعوا فى بعض و يفرجوا عليهم الناس .. و النهاردة احنا
جايين نعمل حوار مع الشاب المطقطق زاك رايدر ..
ازيك دلوقتى يا أبو الزيك ؟


زاك رايدر قاعد على الأرض جنب الكرسى المتحرك و العكاز بتاعه جنبه و قاعد عمال بيعيط ..
و مايردش على المذيع .. يقعد المذيع جنبه على الأرض و يطبطب على كتفه ..


المذيع : معلش معلش .. اهدى يا زاك يا أخويا محدش واخد منها حاجة ..


زاك رايدر : اهدى ازاى بس .. أنتوا مش فاهمين حاجة يا جماعة ..


المذيع : طب مش تشوف كده يمكن يكونوا مظلومين و أنت فاهم غلط ؟


زاك رايدر : فاهم غلط ! ده أنا شايفه بعينى .. و أنا اللى افتكرته صاحبى ..
هو عارف قد ايه أنا بحبها و لفيت الاتحاد كله لحد ما لقيت واحدة تريحنى ..
أول ما شفتها قلت هى دى مفيش غيرها و هو عارف الكلام ده كويس أوى ..


المذيع : و عشان كده فى أول العرض كان بيقول لك خلليك قاعد فو أوضتك ماتتحركش عشان يعمل عملته السوده

فعلا يا جماعة لو تفتكروا عرض الراو ده سينا راح لزاك فى أوضته و قال له يرتاح و مايتحركش من الأوضة


زاك رايدر : أنا لحد دلوقت مش قادر أصدق .. ما هم قدامه كتير زى الرز مالقاش غير بتاعتى و ياخدها !

المذيع : رجالة عينيها زايغة صحيح .. و بعدين ده حتى مرتبط ..


زاك رايدر : نعم ؟ و ايه علاقة أنه مرتبط بالموضوع ؟


المذيع
: هه ؟ الظاهر أعصابك تعبانة شوية يا حج و مش مركز معايا .. طب أنا هلف
لفة كده و أرجع لك تانى .. بس عايزك تهدى شوية و اللى اتكسر يتصلح ..


يقوم المذيع و يتمشى شوية لحد ما يقابل ..





المذيع : مساء الفل .. ازيك يا عسل ..


ايف : اهئ اهئ ..


و تترمى ايف فى حضن المذيع و تعيط على كتفه فى نفس المشهد اللى حصل مع سينا عرض الراو اللى فات لما أنقذها من كين
و يتهيأ المذيع نفسيا و فاكر المشهد هيكمل للآخر .. و لكن يتفاجأ أن ايف وقفت عياط فجأة و سايباه و ماشية


المذيع : ايه يا قمر بس كده ؟ اشمعنى سينا يعنى ؟


ايف : اهئ اهئ .. بليز بقى ماتفكرنيش باللى حصل .. زيكو مابيكلمنيش ع الفيس من ساعتها ..


المذيع
: ما هو إنتى برضه اللى غلطانة يا عسل .. إنتى مالعبتيهاش صح .. ما إنتى
عارفة دول يومين فالانتين و أكيد رايدر هيبقى يبدور عليكى يديكى هدية ..
كنتى خدى سينا فى أى شارع خلفى ورا الاتحاد و اشكريه و عبرى براحتك ..


ايف : اخرس .. مين قال لك بقى أن سينا هو اللى كان مقصود باللى أنا عملته ده ؟


المذيع : نعم ؟ الحكاية شكلها كبير .. ما ترسينى ع الدور يا جميل ؟


ايف : أنا كنت فاكراه زيكو ..


المذيع : ازاى يعنى مش فاهم ؟


ايف
: أصل زيكو قال لى أنه لازم يبقى كويس قبل الفالانتين .. قلت له مش مشكلة
نحتفل بعد ما تخف أى يوم و أنا مش هحتفل مع حد غيرك هستناك لما تبقى كويس
..
قال لى أنه فى واحد صاحبه ع الفيس يعرف دكتور سنان أسطورة فى باب اللوق هيعالجه خلال ساعتين الا ربع هيبقى بعدها سوبر ..


المذيع : ها و بعدين ؟

ايف
: مفيش .. أول ما شفت سينا بقى افتكرته زاك و اتعالج و بقى سوبر و بقى
شكله و صوته زى سينا .. و بعدين حصل اللى حصل بقى .. اهئ اهئ ..


سينا ( يأتى فى هذا الوقت ) : أنت لسه بتعيط يا جميل ؟


تقوم ايف مرمية فى حضن سينا برضه و تعيط على كتفه تانى و تكمل نفس المشهد بالضبط لآخره اللى حصل فى عرض الراو ..


المذيع : الله اشمعنى بقى !


ايف : أنت ناسى أن فى PG عايزنى أترفد ؟ ازاى عايزنى أعمل معاك مشهد زيه ؟


سينا : طير أنت دلوقتى يا جميل اسبقينى ع الأوضة و اشربى ليمون من التلاجة بتاعتى و اهدى شوية على ما أشوف الأخ عايز ايه و آجى لك ..


ايف : أوك بس ماتتأخرش يا بيبى ..





المذيع : ايه اللى أنا شايفه ده ! و أنا اللى قال بقول للواد الغلبان أنه فاهم غلط و ظالمهم !


سينا : بتقول حاجة يا كابتن ؟


المذيع : آه عايز أعرف هو حضرتك بره نظام ال PG ؟


سينا : آه يا حج أصل العقد بتاعى اللى مع الاتحاد فيه غلطة مطبعية فكلمة pg ممسوحة كده و مش باينة عشان كده أنا الوحيد اللى أقدر أعمل اللى يعجبنى فى الاتحاد ..


المذيع : يا راجل ! طب و مالقيتش غير ايف يعنى ؟ ما هم قدامك كتير ماصعبش عليك الواد الغلبان ده حتى صاحب مرض ..


سينا : يوووووووه بقى و أنا ايش عرفنى أنه هييجى فى اللحظة دى بالذات ؟ و بعدين البت بتعبر عن مشاعرها مافيهاش حاجة أكسفها يعنى ؟


المذيع : لا مايصحش برضه .. بس أنت مش شايف أنك عيشت بعد كده و زودتها شوية ؟


سينا : ايه يا عم مكانتش بوسة بريئة بقى هتعملوها حوار .. و بعدين دى تانى مرة كنت أنقذها مستخسرين فيا حتة بوسة يعنى ..


كين : يعنى هو أنا أخطف و أرعب و أنت تيجى تبوس ع الجهاز يا واد ؟


سينا : يا ختىىىىىىىىىى .. ايه اللى جابك دلوقتى يا باشا ؟


المذيع : أهلا أهلا حج كين ازيك يا راجل .. أنت ايه حكايتك بقى ؟ اشمعنى عربيات الاسعاف مرة ليتا و مرة ايف ..


كين : أعمل ايه بس دى العربية اللى امكانياتى سمحت أشتريها .. معلش أصل الاتحاد مش مسلمنى عربية حمراء كابورليه زى ناس ..


سينا : تقصد ايه يا باشا ؟ العربية دى بتاعتى من حر مالى من تعبى و شقايا


كين : يا ضنايا يا بنى ! أنا بشتغل بقالى سنين ماقدرش أحوش تمن كاوتشة من عربيتك ..


سينا : يووووووووه النفسنة دى بقى و الحقد .. بالاذن أنا بقى عشان نسيت ألبس الخرزة الزرقا النهاردة ..


المذيع : معلش يا أبو كين بكرة تحوش و تقدر تجيب عربية أجدع منها .. بس المهم برضه مش فاهمين ليه بتعمل كده ؟


كين
: مفيش يا عم .. ببقى نفسى أفسحهم شوية بالعربية .. بس هما عايزين يركبوا
عربيات شبابية بقى زى اللى مع الواد اللى لسه ماشى ده .. مفيش بنت راضية
تركب العربية دى ..


المذيع : آآآآآآه .. عشان كده بقى ايف كانت بتعيط .. يعنى مش خاطفها ولا حاجة ..


كين : لا يا عم .. دى كانت هتموت و تخرج معايا بس أول ما شافت العربية قعدت تعيط ..
و ليتا عشان تبقى فاهم سابتنى بسبب العربية دى برضه .. تليو .. يااااااه .. واحشانى البت دى ..
عن اذنك يا أخويا أروح أحاول أقنعها تخرج معايا بالعربية النهاردة ..


المذيع : روح يا حج ربنا يوفقك و ابقى سلم لنا عليها كتير ..
نرجع تانى لزاك .. بقيت أحسن دلوقتى يا ريس ؟


زاك رايدر : يعنى شوية .. اسندنى يا أخويا مش عارف أقوم .. خللينى أروح أوضتى أرتاح شوية ..


يقوم المذيع رايدر و يساعده يقعد على الكرسى المتحرك .. و يمشى معاه لغاية ما يبقوا قدام باب أوضة سينا ..





المذيع : ايه ده استنى أنت داخل فين .. أوعا تفتح الباب .. يا نهااااااار أسووووووود ..


لا يستمع رايدر الى المذيع و يقوم بفتح باب أوضة سينا و يصطدم بنفس المشهد مرة أخرى


زاك رايدر ( مصدوم) : .................................................. ..


ايف : زيكو ! استنى يا حبيبى عشان خاطرى هفهمك ..


سينا : تفهميه ايه بس منك لله يا شيخة إنتى مابتهمديش ..


المذيع : و المرة دى لا فى كين خاطفك و لا حاجة ..


زاك
رايدر : هو أنا صحيح قلت لك احنا أخوات و أننا واحد و أى حاجة بتاعتى
اعتبرها بتاعتك بس مش للدرجة دى .. أنت عارف كويس أوى غالية عليا قد ايه ..


سينا : معلش يا زاك يا أخويا .. مش هنخسر بعض عشان مزة ..


زاك رايدر : مزة ايه ؟ أنا مش فاهم حاجة .. امشى اطلع بره أوضتى ياض ..


المذيع : يا عينى الصدمة أثرت عليه بيطردك من أوضتك ! منكوا لله يا ظلمة هتروحوا من ربنا فين ...


زاك
رايدر : ايه يا عم أنت .. دى اوضتى أنا لفيت الاتحاد كله لحد ما لقيت
أوضة بحرى تريحنى .. راح الأخ تانى يوم طمع فيها و لقيته احتلها و خدها
وضع يد .. مع أن الأوض فى الاتحاد قدامه كتير و هو عنده بدل الأوضة اتنين و
تلاتة ..


ايف ( مصدومة ) : .................................................. ...